بينما كان رضوان يقرأ سورة العلق وهو يصلي صلاة المغرب بمنزله، مرت بجانبه أخته سلمى فضحك أثناء الصلاة مما جعلها تضحك عليه وتسخر منه، فبدأ رضوان بالصراخ على أخته متهمًا إياها بأنها هي من كانت سببًا في ضحكته، فتدخلت الأم للفصل بينهما وأقنعت كل منهما بخطئه وقدمت لهما النصح.